السلام عليكم سؤال و جوابالاثار البيئية من استخدام الهواتف النقالة:
تدعو
مجموعة إنفورم الأمريكية المختصة في الأبحاث البيئية
الشركات المصنعة
لأجهزة الهواتف الخلوية النقالة أن يأخذوا باعتبارهم
الجانب البيئي عند
تصميمهم
لهذه الأجهزة،
حيث أصدرت تقريرا تبين فيه ما قالت بأنه تهديد صحي وبيئي
مفروض
جراء التخلص من أجهزة الهواتف النقالة. وتقول الشركة بأنه
بحلول عام 2005 فإن 130
مليون جهاز هاتف خلوي يبلغ وزنها الإجمالي حوالي 65000 طن سيتم رميها كل سنة في
الولايات
المتحدة الأمريكية.
وطبقا
لإنفورم فإنه وحالما تنتهي أجهزة الهواتف
الخلوية
في مقابر النفايات أو في أفران الصهر والتذويب، يمكنها أن
تفرض مشكلة بسبب
العناصر
التي تحتوي عليها مثل الكالسيوم والرصاص المواد الكيميائية
الملتهبة وغيرها
من
المواد التي تعتبر ضارة بيئيا. وقد لقي هذا التحذير صدى في
العالم من قبل عدد
كبير
من المجموعات البيئية والحكومات حول المخاطر المفروضة من
قبل أنواع أخرى من
النفايات
الإلكترونية مثل أجهزة الكمبيوتر التالفة وشاشات الكمبيوتر.
كما
وتطالب
إنفورم المصنعين أن يحدوا من استخدام هذه المواد في الهواتف
الخلوية، وأن
يصمموها من أجل
عملية تفكيك أسهل، وإعادة استخدامها. كما وتدعو المصنعين أن يطبقوا
برامج
الاسترجاع، وأن يقدموا حوافز مالية لتشجيع المستهلكين على
إعادة هواتفهم
الخلوية
القديمة وبعض الأجهزة الإلكترونية اللاسلكية الأخرى مثل الأوراق
الإلكترونية
والمساعدات الرقمية المحمولة بالإضافة إلى مشغلات
الإم بي ثري.
وقد
بدأ مصنعو أجهزة الكمبيوترات الشخصية والإلكترونيات لتوّهم
بتجربة برامج
الاسترجاع، ويتحركون ببطء تجاه نظام صناعي عالمي.
وذكر
باحثون صناعيون
أن
الآونة الأخيرة شهدت تدنيا ملحوظا في مبيعات الأجهزة
الخلوية، غير أنها لا تزال
تقارب
400
مليون وحدة تباع في كل أنحاء العالم في كل سنة.=============================
الجوال
يحمي الطيور المهاجرة
توصلت
"الجمعية الملكية لحماية الطيور" في بريطانيا إلى خطة مذهلة
قد تساعد
على حماية الطيور - حسب اعتقادها- بواسطة نغمات الهاتف المحمول!!
وذكرت
التقارير أن الجمعية تحث مستخدمي الهاتف المحمول على اختيار صوت طائر ليكون
نغمة
مميزة
لهاتفهم، بدلا من إزعاج الناس
بموسيقى الأغاني والأفلام، مثل موسيقى فيلم
"مهمة
مستحيلة" الذي يشيع استخدام نغمته في الكثير من أجهزة الجوال.
وقد
وقعت
الجمعية الملكية لحماية الطيور اتفاقا بهذا الخصوص مع شركة خاصة لتقديم أصوات
الطيور لملايين الأشخاص الذين يملكون أجهزة هاتف نوكيا تحديدا.
وفور
توقيع
الاتفاقية، طلب آلاف الأشخاص الحصول على الخدمة الجديدة، والنغم المفضل الذي
اختاره
أكثر
من ثلثيهم هو صوت الشحرور، يليه صوت طائر الدج المغرد، ولم يختر أحد تقريبا
صوت
العندليب، بينما طلب بعض الأشخاص أغاريد طيور نادرة، مثل الخرشنة القطبية
والغواص ذي الحلق الأسود والليموزية ذي الذيل الأسود والصقر ذي الأرجل الخشنة.
يذكر
أن الجمعية تتيح مجموعة مختارة من أصوات 38 طائرا، غير أن الأصوات ليست
تسجيلات حقيقية من الطبيعة، وإنما قامت بتكوينها رقميا شركة موبايل افينيو
الفنلندية.===================================
الهاتف النقال اخطر على الاطفال:
جاء في بحث
علمي نشر في مجلة طبية متخصصة أن الأطفال الذين يستعملون الهواتف النقالة قد
يصابون بفقدان الذاكرة واضطرابات في النوم ونوبات من الصداع.
وقد أثار
عالم الفيزياء البريطاني جيراد هايلاند في بحث نشرته مجلة "لانست" مخاوف جديدة
مما قد ينجم عن الإشعاعات الصادرة من هذه الهواتف، وقال إن الصبية الذين تقل
أعمارهم عن 18 عاما أكثر عرضة لأثر الإشعاعات لأن أنظمة المناعة في أجسامهم أقل
قوة من البالغين.
وتجدر
الإشارة إلى أن ربع عدد مستعملي الهواتف النقالة في بريطانيا هم ممن لم يبلغوا
الثامنة عشرة بعد.
ويقول
الدكتور هايلاند "من المعروف أن الإشعاع يؤثر على موجات الدماغ، ولذا فإن
الأطفال أكثر عرضة له". ويضيف قائلا "إن الأثر الناجم عن موجات قصيرة من الهاتف
النقال تشبه إلى حد ما التداخل في موجات الراديو، ولها تأثير على استقرار خلايا
الجسم، وأهم آثارها ما يتعرض له الجهاز العصبي والصداع وفقدان الذاكرة
واضطرابات النوم".
ويقول
الدكتور هايلاند إنه مع ذلك ما يزال هناك قدر من الشك في المخاطر الممكنة
للهواتف النقالة، ويضيف "لو كانت الهواتف النقالة نوعا من الطعام فإنها ببساطة
لن ترخص بسبب عدم التيقن الكامل من ضررها".
وقد جاءت
ملاحظات هايلاند في أعقاب تشكيل قوة عمل خاصة في بريطانيا لدراسة المخاطر
المحتملة للهواتف النقالة.
وكان تحقيق
أجري برعاية حكومية في مايو/ أيار الماضي حول مخاطر الهواتف النقالة قد أوصى
بعدم تشجيع الأطفال على استعمال تلك الأجهزة.
وقد أظهرت
دراسات أخرى أجريت أوائل نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري أن أجهزة الهواتف النقالة
ذات السماعات البعيدة تزيد هي الأخرى إلى حد كبير من تعرض الدماغ للإشعاع.
ويتفق العلماء على أن
الإشعاعات الكهرومغناطيسية الصادرة من أجهزة الهاتف النقال تسخن أنسجة المخ،
رغم أنه لم يثبت بعد أنها تنطوي على خطر صحي على الإنسان. غير أن هايلاند يقول
إن الخطر الحقيقي يكمن في الإشعاع المنخفض الكثافة المعروف باسم "الإشعاع
الفاتر" وليس في سخونة خلايا الدماغ.
===============================دراسة
تبرئ النقال من سرطان الدماغ:
أظهرت
دراسة أميركية أجراها باحثون في المعهد الوطني للسرطان أن استخدام الهاتف
النقال لا يسبب الإصابة بأورام خبيثة في الدماغ. لكنهم أكدوا أن دراستهم لا
تشمل الذين يستخدمون هذه الأجهزة بكثرة أو لفترات طويلة.
وأجرى
الباحثون الدراسة التي نشرتها مجلة "نيو إنغلند جورنال أوف مديسن"على مجموعتين
من 800 شخص تقريبا يعاني نصفهم من سرطان الدماغ.
وتشير الدراسة إلى عدم وجود أي دليل يثبت أن الأشخاص الذين يستخدمون الهاتف
النقال لأكثر من ستين دقيقة في اليوم أو الذين استخدموه لمدة خمس سنوات،
يتعرضون إلى مخاطر أكبر للإصابة بالأورام الخبيثة.
وتبين
الدراسة أن مستخدمي الهاتف النقال لأكثر من مائة ساعة قد يواجهون خطر الإصابة
بالسرطان بمعدل أقل من مرة واحدة مقارنة مع الأشخاص الذين يستخدمون النقال
لفترات أقل أو أنهم لا يستخدمونه أبدا. وتظهر الدراسة أن حجم الأورام الخبيثة
المكتشفة لم تكن كبيرة من جانب الرأس حيث كان المستخدم يضع هاتفه.
وتأتي هذه الدراسة بعد
أن واجهت شركات الهاتف النقال في الولايات المتحدة دعاوى قضائية من مصابين
بأورام خبيثة قالوا إنهم أصيبوا بها جراء استخدام الهواتف المحمولة.=================================ماليزيا
تمنع الطلاق بواسطة رسائل الهواتف المحمولة:
منعت الحكومة الماليزية الأزواج من تطليق زوجاتهم بواسطة
الرسائل القصيرة التي تبثها الهواتف المحمولة.
وقال حميد عثمان مستشار رئيس الوزراء مهاتير محمد
إن الشريعة ربما تسمح بالطلاق عن طريق خدمة الرسائل القصيرة لكن الحكومة ترفض
ذلك.
وقد أصدر أحد علماء الدين الأسبوع الماضي فتوى أجاز فيها
تطليق الزوجة بواسطة الرسائل الهاتفية القصيرة, إلا أن بعض النسوة الماليزيات
استهجن واستنكرن الطلاق بهذه الطريقة.
وكان مفتي منطقة كوالالمبور أبلغ الصحف المحلية أن
الطلاق باستخدام الرسائل القصيرة له نفس تأثير الرسالة الخطية, وأضاف أن "ذلك
ينطبق على البريد الإلكتروني, لكن يجب تأكيد ذلك الطلاق أمام محكمة شرعية بحضور
الزوجين".
يذكر أن أول يمين طلاق أرسل عبر الهاتف المحمول كان في
دبي عندما بعث زوج رسالة قصيرة إلى هاتف زوجته المحمول كتب لها فيها "طالق,
طالق, طالق". بيد أن المحاولة فشلت لأن الزوج لم يف بالتزاماته الشرعية الأخرى.
وفي سنغافورة كتب مسؤول المحكمة الشرعية الشيخ سيف الدين
ساروان رسالة إلى إحدى الصحف قال فيها إن الطلاق بهذه الطريقة أمر طائش
ومستقبح. وأضاف "ربما يكون الطلاق بالهواتف المحمولة مباحا, إلا أن المحكمة
الشرعية تنفر من إعلان الطلاق خارج المحكمة بصرف النظر عن وسيلة الإبلاغ, ولا
ينبغي للمسلمين أن يفكروا في اقتراف مثل هذا العمل غير الأخلاقي".==============================تكلم
وارم.. آخر تقنيات الهواتف النقالة:
استوحت
سيدة أعمال نيويوركية من آلات التصوير التي ترمى بعد استخدامها تطوير أول هاتف
محمول يرمى بعد استخدامه اتفق على تسميته "الهاتف البطاقة" بسبب سماكته الرقيقة
على أن يتم إطلاقه في الأسواق الأميركية في الصيف المقبل.
وتقول
رانديس ليزا في مقابلة نشرتها مؤخرا صحيفة يو أس أي توداي إن فكرة ابتكار هذا
الهاتف المحمول الذي يرمى بعد استخدامه راودتها من المرات الكثيرة التي توانت
فيها عن رمي هاتفها من نافذة السيارة بعد انقطاع الاتصال مع محدثها بسبب سعره
المرتفع.
وأضافت
بأنها ضربت على الوتر الحساس بهذا الابتكار فقد اتصل بها مستثمرون من كافة
أرجاء العالم.
وقد
استخدمت ابتكارا مسجلا باسم شركتها دايسلاند تيك كورب يتيح استخدام نوع من
الحبر الممرر للتيار على أوراق أعيد تدويرها بدلا من الشرائح الإلكترونية, مما
جعل الهاتف صغير الحجم وقليل الوزن.
ويبلغ حجم
"الهاتف البطاقة" حجم بطاقة الهاتف المدفوعة سلفا وتصل سماكته إلى سماكة ثلاث
بطاقات اعتماد مصرفية. وهو سيباع مع سماعة للأذن ومذياع صغير, ويتيح التحدث
لمدة ستين دقيقة, ومن المقرر أن يكون ثمنه 10 دولارات.
وعندما
يستهلك المستخدم الوحدات المتاحة له يمكنه أن يرمي الهاتف أو أن يشتري وحدات
إضافية للاتصال بواسطة بطاقة الاعتماد عبر الاتصال برقم مجاني.
وسيكون هذا
الجيل الجديد من الهواتف المحمولة متوفرا في المتاجر العامة ومطاعم الوجبات
السريعة.
وتقول
الشركة الأميركية إنها حصلت على طلبات لمائة مليون جهاز حتى الآن وهي تتوقع
تصنيع 300 مليون جهاز في السنة الأولى من إطلاقه. وقالت ليزا إن هذه الأجهزة
تستهدف قبل كل شيء ربات المنازل والمراهقين والمسنين.
كما أعلنت
شركة تيلسبري للاتصالات التي تتخذ من سان فرنسيسكو مقرا لها, أنها ستطلق قبل
نهاية السنة الحالية طرازا جديدا من الهواتف التي تستخدم مرة واحدة.
وتعتزم
الشركة إطلاق جهازها الذي يستخدم المبدأ ذاته "تكلم وارم" وقد سجلته تحت اسم
تيلسبري آركليب تي أم.
ويمتاز هذا
الجهاز الذي يبلغ حجمه حجم جهاز التحكم التلفزيوني بأنه لا يحتوي على لوحة
مفاتيح بل يعمل بنظام التعرف الصوتي.
ويقول آلون
سيغل مدير عام تيلسبري إن الإحصاءات أظهرت أن 60% من الأفراد في الولايات
المتحدة مازالوا لا يملكون هواتف محمولة. ويضيف أن هذا الاختراع المسجل سيساعد
مستثمري الشبكات الهاتفية على التغيير "تصوروا إمكانية إعطاء هاتف محمول إلى
طفل في الثامنة من العمر ليتصل بالمنزل عند خروجه من المدرسة بمجرد قول عبارة:
اتصل بالمنزل".
والهاتف
الجديد سعره بسيط, وهو لا يحتوي إلا على زر واحد. وفي الجهة الأخرى بطارية
بسيطة. ويمكن الاختيار بين ثلاثين أو ستين أو ثمانين أو 120 دقيقة من
الاتصالات.
ولطلب رقم هاتف يكفي
الضغط على زر التشغيل/التوقف وقول الرقم المطلوب. وعند انتهاء الوقت الأساسي
يمكن رمي الجهاز أو شراء وحدات إضافية للتحدث وقتا أطول.================================
"ماتسوشيتا" اليابانية تطرح "ارق" جهاز محمول في العالم:
في
محاولة لاستعادة مكانتها في سوق المحمول باليابان والحصول علي نصيب من السوق
العالمية تطرح شركة "ماتسوشيتا" اليابانية المصنعة لاجهزة "باناسونيك" "ارق"
جهاز للمحمول تم تصنيعه بالعالم حتي الان. وقال الشركة ان الجهاز الجديد "بي
504 اي" لن يتجاوز 19 مليمترا عند طيه وسيتم طرحه خلال الاسبوع الاول من مايو
المقبل بالتعاون مع شركة "ان تي تِي دوكومو" ليحصل علي خدمة "اي مود" التي
تقدمها تلك الشركة. ورغم
نحافة هذا الجهاز الا انه يحتوي علي شاشة ملونة كبيرة الحجم بشكل ملفت للنظر.
وقال متحدث باسم الشركة ان هذا الهاتف سيغير من نظرة العملاء الي الهواتف
المحمولة نظرا للحجم غير العادي الذي يبدو عليه. وكانت "ماتسوشيتا" قد عانت
الكثير في العام الماضي بعد طرح هاتفها "بي 503" الذي لم يلق استحسانا من
العملاء وادي الي مساعدة الشركة المنافسة "ان اي سي" علي الحصول علي نصيب اكبر
من السوق اليابانية للمحمول الذي انخفضت فيه حصة "ماتسوشيتا" من 27% الي 17%
فقط بانخفاض قدره 10% خلال عام . وتوقع
احد المحللين اليابانيين ان يرفع الطراز الجديد من مبيعات "ماتسوشيتا" في السوق
اليابانية من 6.5 مليون جهاز في العام في العام المالي 2001 9،2 مليون جهاز في
العام 2002-2003 وان يصل نصيب الشركة من السوق اليابانية الي 20% العام المقبل.
وفي نفس الوقت يتوقع المحلل ان يرتفع نصيب الشركة من السوق العالمي من 11.1
مليون جهاز في 2001-2002 الي 14.7 مليون جهاز في 2002-2003 ولكنه حذر من
التمادي في التفاؤل بشأن مبيعات الشركة حيث تواجه سوق المحمول تشبعا نسبيا خارج
اليابان. وفي
نفس الوقت توقع محلل بمؤسسة "اي ان جي بارنج" ان يؤدي طرح الجهاز الجهاز الجديد
الي تدعيم سعر سهم "ماتسوشيتا" علي الرغم من ان تسويق هذا الجهاز لم يراع
التركيز علي المستخدمين المراهقين وهم اكثر العملاء ميلا الي تغيير اجهزتهم في
حين ان معظم عملاء "باناسونيك" من الشريحة السنية ما بين الاربعين والستين
عاما.================================[center]
الهاتف
المحمول قد يقد الحياة أحيانا: